رئيس وأعضاء مجلس القضاء يؤدون اليمين القانونية أمام الرئيس المشاط

رئيس وأعضاء مجلس القضاء يؤدون اليمين القانونية أمام الرئيس المشاط

‌‌‎

أدى اليمين القانونية أمام فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى اليوم، الدكتور عبد المؤمن عبدالقادر علي شجاع الدين بمناسبة تعيينه رئيساً لمجلس القضاء الأعلى.

كما أدى اليمين القانونية أعضاء مجلس القضاء الأعلى وهم:

القاضي: عبدالصمد يحيى محمد المتوكل رئيساً للمحكمة العليا.

القاضي: عبدالسلام حسن حسين زيد الحوثي نائباً عاماً.

القاضي: مروان محمد علي المحاقري رئيسا لهيئة التفتيش القضائي.

القاضي: هاشم أحمد عبدالله عقبات أميناً عاماً لمجلس القضاء الأعلى.

القاضي: علوي سهل إبراهيم عقيل عضواً في مجلس القضاء الأعلى.

القاضي: أحمد عبدالله أحمد العزاني عضوا في مجلس القضاء الأعلى.

القاضي: عبدالوهاب يحيى عبدالله المحبشي عضواً في مجلس القضاء الأعلى.

وعقب أداء اليمين القانونية، زود فخامة الرئيس، رئيس وأعضاء مجلس القضاء الأعلى، بالتوجيهات .. مؤكداً على أهمية المسؤولية التي تتحملها السلطة القضائية في ترسيخ دعائم العدالة وإنصاف المظلومين.

وأعرب عن الأمل الكبير في أن يتحقق على أيدي رئيس وأعضاء مجلس القضاء الأعلى العدل لكل أبناء الشعب اليمني، متمنياً لهم التوفيق والنجاح في المسؤولية الكبيرة التي أسندت إليهم خلال هذه المرحلة التاريخية المهمة التي يمرها بها الشعب اليمني.

             ‌‌‎‌‎‌‎‌‎‌‎‌‎‌‎‌‌‎

مواضيع ذات صله

الرئيس المشاط يحذر من مراهنة البعض على إبقاء حالة اللا سلم واللا حرب ويؤكد أن الشعب اليمني سينتزع حقوقه بالقوة المشروعة  توجه فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى بالتهاني والتبريكات لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي والشعب اليمني والمرابطين في جبهات الشرف والدفاع عن الوطن بمناسبة العيد العاشر لثورة الحادي والعشرين من سبتمبر المجيدة.  وأشار الرئيس المشاط في خطابه مساء اليوم بهذه المناسبة، إلى أن الذكرى العاشرة لثورة 21 من سبتمبر المجيدة تأتي هذا العام واليمن يقوم بواجبه الديني والمبدئي في مساندة الشعب الفلسطيني المظلوم في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس على مدى أكثر من عشرة أشهر.  وقال” لقد كانت القضية الفلسطينية حاضرة بأولويتها في ثورة 21 سبتمبر منذ الوهلة الأولى لانطلاقها باعتبارها القضية المركزية والمظلومية الأكبر التي تتفرع عنها كل المظالم في منطقتنا وعالمنا الإسلامي، وقد حافظت الثورة على موقفها المبدئي والديني بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وعمدته بالدماء والمواقف الخالدة ومنعت الملاحة الإسرائيلية من المرور في البحر الأحمر وخليج عدن والبحر العربي وصولاً إلى المحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط”.. مؤكدا أنه ولولا هذه الثورة لكان التطبيع مع كيان العدو الإسرائيلي أعلن من اليمن، استجابة للتوجيهات الأمريكية.  وحيا القوات المسلحة والأمن على جهودهم المباركة في الدفاع عن البلد والحفاظ على أمنه واستقراره، مباركا للقوة الصاروخية نجاحها بضرب هدف عسكري في ما يسمى “تل أبيب” بصاروخ “فلسطين2” البالستي الفرط صوتي الذي تجاوز واخترق كل أحزمة الحماية الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية المتعددة والمتنوعة، مؤكدا أن الأيام القادمة مليئة بالمفاجآت.  وجدد الرئيس المشاط التأكيد على أن عمليات اليمن مستمرة طالما استمر العدوان والحصار على غزة، وأن موقف اليمن ثابت ومبدئي إلى جانب الشعب الفلسطيني المظلوم حتى تطهير فلسطين المحتلة من الاحتلال الصهيوني.  كما حيا الشعب اليمني على مواقفه المشرفة والمتميزة على مستوى العالم في مناصرة الشعب الفلسطيني المظلوم، وخروجه المليوني المستمر منذ بداية معركة طوفان الأقصى، آملاً من شعبنا العزيز الاستمرار في خروجه المتميز نصرة للشعب الفلسطيني حتى إيقاف العدوان وإنهاء الحصار على غزة.

الرئيس المشاط يحذر من مراهنة البعض على إبقاء حالة اللا سلم واللا حرب ويؤكد أن الشعب اليمني سينتزع حقوقه بالقوة المشروعة توجه فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى بالتهاني والتبريكات لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي والشعب اليمني والمرابطين في جبهات الشرف والدفاع عن الوطن بمناسبة العيد العاشر لثورة الحادي والعشرين من سبتمبر المجيدة. وأشار الرئيس المشاط في خطابه مساء اليوم بهذه المناسبة، إلى أن الذكرى العاشرة لثورة 21 من سبتمبر المجيدة تأتي هذا العام واليمن يقوم بواجبه الديني والمبدئي في مساندة الشعب الفلسطيني المظلوم في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس على مدى أكثر من عشرة أشهر. وقال” لقد كانت القضية الفلسطينية حاضرة بأولويتها في ثورة 21 سبتمبر منذ الوهلة الأولى لانطلاقها باعتبارها القضية المركزية والمظلومية الأكبر التي تتفرع عنها كل المظالم في منطقتنا وعالمنا الإسلامي، وقد حافظت الثورة على موقفها المبدئي والديني بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وعمدته بالدماء والمواقف الخالدة ومنعت الملاحة الإسرائيلية من المرور في البحر الأحمر وخليج عدن والبحر العربي وصولاً إلى المحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط”.. مؤكدا أنه ولولا هذه الثورة لكان التطبيع مع كيان العدو الإسرائيلي أعلن من اليمن، استجابة للتوجيهات الأمريكية. وحيا القوات المسلحة والأمن على جهودهم المباركة في الدفاع عن البلد والحفاظ على أمنه واستقراره، مباركا للقوة الصاروخية نجاحها بضرب هدف عسكري في ما يسمى “تل أبيب” بصاروخ “فلسطين2” البالستي الفرط صوتي الذي تجاوز واخترق كل أحزمة الحماية الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية المتعددة والمتنوعة، مؤكدا أن الأيام القادمة مليئة بالمفاجآت. وجدد الرئيس المشاط التأكيد على أن عمليات اليمن مستمرة طالما استمر العدوان والحصار على غزة، وأن موقف اليمن ثابت ومبدئي إلى جانب الشعب الفلسطيني المظلوم حتى تطهير فلسطين المحتلة من الاحتلال الصهيوني. كما حيا الشعب اليمني على مواقفه المشرفة والمتميزة على مستوى العالم في مناصرة الشعب الفلسطيني المظلوم، وخروجه المليوني المستمر منذ بداية معركة طوفان الأقصى، آملاً من شعبنا العزيز الاستمرار في خروجه المتميز نصرة للشعب الفلسطيني حتى إيقاف العدوان وإنهاء الحصار على غزة.